احتفى الموسم الثقافي العربي النمساوي في دورته الأولى، مساء الجمعة 28 فبراير 2020 بفيينا، بجوانب مختلفة من الثقافة المغربية الغنية متعددة الروافد.
وخلال أمسية ماتعة قدمت الفنانة المغربية كريمة الصقلي باقة متنوعة من أغان تمزج بين سحر المغرب والمشرق، أدت بعض فقراتها بحرفية عالية رفقة الفنانين المغربيين رشيد زروال ومنتصر احمالا، إلى جانب فرقة جوق “كورال أطفال فيينا”. وأمتعت الفنانة الصقلي الجمهور الحاضر ،من ممثلي البعثات الدبلوماسية العربية والأجنبية بالنمسا وسياسيين وإعلاميين، بروائع من خالدات ريبيرتوار الغناء العربي ،ولا سيما “ليالي الأنس في فيينا” للراحلة أسمهان، معتقة بنفحات مغربية أندلسية بديعة.
ويشكل الموسم الثقافي العربي النمساوي 2020 ،المنظم تحت شعار "شراكة ثقافية وتاريخ ممتد" والذي يشهد مشاركة قوية لجميع البعثات الدبلوماسية العربية بفيينا، من خلال مؤسستها المشتركة، جامعة الدول العربية المعتمدة لدى جمهورية النمسا الاتحادية ولدى منظمات الأمم المتحدة، حدثا ثقافيا متميزا ومحفلا دوليا متفردا. وهذه الاحتفالية التاريخية، تشكل اعترافا قاطعا وبرهانا ساطعا على متانة العلاقات العربية النمساوية
عن مملكة برس
عندما يلتقي المشرق الغربي - افتتاح الموسم الثقافي النمساوي العربي
وخلال أمسية ماتعة قدمت الفنانة المغربية كريمة الصقلي باقة متنوعة من أغان تمزج بين سحر المغرب والمشرق، أدت بعض فقراتها بحرفية عالية رفقة الفنانين المغربيين رشيد زروال ومنتصر احمالا، إلى جانب فرقة جوق “كورال أطفال فيينا”. وأمتعت الفنانة الصقلي الجمهور الحاضر ،من ممثلي البعثات الدبلوماسية العربية والأجنبية بالنمسا وسياسيين وإعلاميين، بروائع من خالدات ريبيرتوار الغناء العربي ،ولا سيما “ليالي الأنس في فيينا” للراحلة أسمهان، معتقة بنفحات مغربية أندلسية بديعة.
ويشكل الموسم الثقافي العربي النمساوي 2020 ،المنظم تحت شعار "شراكة ثقافية وتاريخ ممتد" والذي يشهد مشاركة قوية لجميع البعثات الدبلوماسية العربية بفيينا، من خلال مؤسستها المشتركة، جامعة الدول العربية المعتمدة لدى جمهورية النمسا الاتحادية ولدى منظمات الأمم المتحدة، حدثا ثقافيا متميزا ومحفلا دوليا متفردا. وهذه الاحتفالية التاريخية، تشكل اعترافا قاطعا وبرهانا ساطعا على متانة العلاقات العربية النمساوية
عن مملكة برس
عندما يلتقي المشرق الغربي - افتتاح الموسم الثقافي النمساوي العربي